حكم بالإعدام على عضو في تنظيم داعش شارك في اختطاف الإيزيديين في سنجار

Published by Ezidi Times on

24.07.2025

في خطوة مهمة نحو مساءلة الجناة، أصدرت محكمة عراقية حكماً بالإعدام على عضو سابق في تنظيم داعش بسبب تورطه في اختطاف الإيزيديين خلال المجازر التي وقعت في سنجار عام 2014. وقد ثبتت إدانته بالمشاركة في الهجمات المسلحة والاختطافات الجماعية التي استهدفت الشعب الإيزيدي في شمال غرب العراق.

يرتبط هذا الحكم مباشرة بالأحداث الوحشية التي شهدتها آب (أغسطس) 2014، عندما شن تنظيم داعش حملة إبادة ضد الشعب الإيزيدي، واحتجز آلاف النساء والرجال والأطفال. وبينما لا يزال العديد من الناجين ينتظرون تحقيق العدالة، يمثل هذا الحكم حالة نادرة يتم فيها الاعتراف بدور ضحايا الإيزيديين داخل قاعة المحكمة.

Categories: العربية 🇮🇶
Tags:

Related Posts

العربية 🇮🇶

لا تنسَ الماضي أبدًا، فهو يحب أن يذكرك بنفسه

يمشي الإنسان عبر التاريخ حاملاً رماد جرائمه الخاصة. كل حجر يُوضع في نصب تذكارية مثل تسيتسرناكابيرد يهمس بحكايات أرواح أُزهقت ووعود انكسرت — نقول "لن يحدث مجددًا"، ولكن مرة تلو الأخرى نفشل. بينما تحترق الشعلة الأبدية لأرمن عام 1915، تلقي بظلها إلى سنجار، حيث لا يزال الشعب الإزيدي يعاني تبعات الإبادة الجماعية التي أطلقها تنظيم داعش عام 2014. بعد أحد عشر عامًا، تبقى الجراح مفتوحة، تتعمق بالخيانة والإهمال والسياسة الساخرة. كم من نصب تذكارية أخرى يجب أن نبني قبل أن ندرك أخيرًا أن التذكر لا يكفي — يجب أن يتبعه العدل والحماية، وإلا فلن تنتهي هذه الدورة أبدًا؟

Dansk 🇩🇰

Iraqi Official Urges PKK Disarmament to Include Sinjar

🇬🇧🇫🇷🇮🇶🇷🇺🇦🇲🇹🇷🇳🇱🇧🇷🇪🇸🇸🇪🇩🇪🇩🇰An Iraqi military official emphasized that the PKK disarmament process should include Sinjar, where armed groups loyal to the PKK remain active. The official stressed that these groups must be part of any agreement. The PKK began destroying weapons in May, a move welcomed by Turkey as “a new era.”

العربية 🇮🇶

منظمة تاجي تدعو إلى الاعتراف والعدالة لـ 19 امرأة إيزيدية تم حرقهن أحياءً

أصدرت اللجنة الدبلوماسية لحركة المرأة الأيزيدية الحرة (TAJÊ) نداءً عاجلاً إلى الرئيس العراقي والهيئات الدولية الرئيسية، مطالبةً بتحديد هوية 19 امرأة إيزيدية أحرقهن داعش أحياءً في الموصل عام 2016. كما تطالب الحركة بالاعتراف الرسمي بهذه الجريمة البشعة كجريمة قتل إناث. ويُعرف قتل الإناث بأنه قتل النساء والفتيات بدافع جنساني، مدفوعًا بالتمييز وعدم المساواة في السلطة. وهو أشد أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي تطرفًا.